المدينة العربية بين العاصمة ومدينة بنزرت

اليوم تجولت في الشوارع الخلفية للمدينة العربية في العاصمة، سكانها ليسو سكان العاصمة الأصليين، ففي نهاية عهد الرئيس بن علي عائلة أصهاره أصبحو متنفذين ولم يكن يسمح لهم بفتح تجارة قامو بجلب مجموعة من الأشخاص من مكان هامشي وشغلوهم في التجارة الموازية، هؤلاء الاشخاص كانو فوضوين… سكان العاصمة الأصليين تحلولو ليسكنو في ضاحية المرسى…

شاطئ المرسى

المدينة العربي ببنزرت

الصور إلتقطتها السنة الفارطة…المدينة نظيفة جدا، تذكرت أنني إشتريت حاملة قوارير تحافظ على برودة القارورة ، علي أن أشتري منها المزيد و أرسلها للقرية يحتاجها العمال في الحقول، فقد جربتها السنة الفارطة وهي ممتازة في الحفاظ على برودة المياه.

أخرجت جرة الماء الفخارية

قرأت دراسة علمية تثبت أن قوارير البلور فيها ستين بالمئة من الشوائب البلاستيكية بسبب المعالجة الكيميائية عند غسلها يعني حين تشتري مشروبا في قارورة بلور ظنا أنه أفضل من مشروب في قارورة بلاستيك لم تفعل شيأ صحيا لأن الشوائب البلاستيكية موجودة، فقط الفخار غير المطلي هو الخالي من الشوائب… وجدت عدة أشياء إشتريتها السنة الفارطة حتى في منزلنا في القرية هذه السنة أضفت أشياء بسيطة…

إستعمال المساعد خالد أو كلود برمجيا

هناك مساعد برمجي إسمه كلود، نحن كل شخص إسمه خالد نناديه كلود، محمد علي نناديه دالي dali,سمير samara, أحمد ، بوحميد، محمد حمة hamma …

تعليق واحد

comments user
أبو إياس

دائماً اجد طعم بلاستيك في قارورة المياه الصغيرة التي تُباع في البقالات، لكن القوارير الكبيرة المصنعة من بلاستيك أقوى والتي تُستخدم مع برادات المياه ليس فيها طعم بلاستيك، أو ربما شوائب البلاستيك تكون فقط عندما تكون جديدة.
نشترك معكم في تسمية الشخص الذي اسمه أحمد (بو حميد) كذلك محمد حياناً نقول ليه (بو حميد)

أترك تعليقا