قمت بإعادة تشغيل حاسوب قديم ، فيه ويندوز 7 ، 2009…معالجه إنتل core2 duo وفيه 3 غيغا ذاكرة عشوائية …






معه سماعة jabra وهي سماعة إحترافية تستعمل في مراكز النداء تقوم بعزل الصوت الخارجي بحيث لا تسمع ضجيج ، مراكز النداء هي call center …
هنا يستعملون اللغة الفرنسية ويتصلون على الفرنسيين والسويسريين والبلجيكيين، لكن الذكاء الصناعي تسبب لهم في خسائر كبيرة فعدة مهام يمكن أتتمتتها…
الغلاف الخارجي للحاسوب إشتريته من علي إكبرس من المفروض لحاسوب 15 بوصة…

رابط الغلاف …
قمت بتزيينه بستركر طائرة إشتريته من سوق السيارات المستعملة، يومها إشتريت 4 فقام رجل بشراء كل الصور التي فيها طائرات، سعر الصورة 200 مليم يعني 3 سنتات، تجولت في السوق وعدت فوجدت البائع والرجل ، كانا صديقين، أراد الرجل خلق fomo الخوف من فقدان الشيء، طبعا لا تستحق تشغيل الدماغ ، أظن ما يحصل في سوق الذهب العالمي هو نفس الظاهرة والفضة ، هذه هي البضائع القيمة التي تستحق خلق مثل هذا الشعور لدى المشتري…
مازال ينقصه بطارية cmos…
لأن الوقت بعد كل عملية تشغيل يعود ل1 جانفي 2008…

يمكن تغيير القرص الصلب للssd لكن جربته في الأنترنت وكتابة النصوص واليوتيوب والصوتيات …
زيارة حي الخضراء





جلست في الشمس في ملعب للكرة الحديدية، هناك شيوخ يلعبون الكرة الحديدة… كانت منتشرة في الستينات…
كنت قبلها في البلدية…

فقط جلست وسط الناس أنتظر ثم خرجت، قبل أن أخرج أعطيت الرقم لموظف يقوم بأقتطاعه للمراجعين، يمكن إستخراج المضمون عن بعد لكن التطبيقة ليست سلسة في الإستعمال…
لإستخراج نفس الوثيقة هناك عدد كبير من الموظفين يشتغلون وآلات طباعة وحواسيب…في تونس دولتنا إجتماعية ذات طابع إشتراكي وليست ليبيرالية ، حتى أمريكا لديها جيش من الموظفين وحين حاول إلون ماسك طردهم فشل وإستقال… فحين تحرك الموظفين وتعطيهم أجرا سوف ينفقونه ويتحرك الإقتصاد فكل إدارة تشغل عددا من الأعمال بجانبها مثل المقاهي والمطاعم وشركات النقل والورق والمكتبات…
جلست مع مجموعة مقامرين

جلست مقابل الجامعة العربية للعلوم وهي جامعة خاصة، وجدت بقعة شمس فجلست لأتشمس ، أشعر بحاجة للتشمس هذه الأيام ، لكن إنتبهت أن بجانبي مجموعة مقامرين فقد عرض علي أحدهم أن يسجلني في برنامج قمار إلكتروني، بقيت أتحدث معهم فأحدهم أستاذ تعليم ثانوي قبض أجره كاملا بالأمس حسب حديثه ولم يبق له مليم ،والآخر يعمل وكيل عقاري والآخر يعمل مقاول إنشاءات، لم أتحدث معهم طويلا فقد أخبرني أحدهم بأنهم يلعبون منذ سنوات، غادرت مباشرة … حين عدت للمنزل وجدت حلقة من سلسلة مرايا عن صديقين إشتركا في ورقة يانصيب، نفس الشيء قمار لكن كان القمار أسبوعيا وهذا القمار يومي … إستفسرت عن كيفية شحن الحساب، هناك شاب يجلس مع فتاة تعطيه المال ويرسل لك كود فيه المبلغ …
في القرآن
}
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ (91) وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ [المائدة:90 – 93].
حاسوب مثل هذا قد لا يفعل الكثير، لكن يمكن تحويله إلى سيرفر بتوزيعة لينكس خفيفة.
المقامرة داء وبيل. أرى العديد من المنصات في مصر، وتونس تقامر على الرياضة، وهو حرام شرعًا. كذلك قرأت في مكان ما عن المقامرة الرياضية في سوريا.
نسأل الله العفو والعافية.