هذا الصباح…
0-0x0-0-0#

هذا الصباح…

اليوم في صلاة الفجر في الجامع ، الحارس وجد حبلا نزل منه أحدهم وسرق صندوق التبرعات…

الجامع يقع في وسط العاصمة، كنت قبلها بساعة تقريبا أودع أحد أقاربي في المطار فقررت العودة نحو وسط العاصمة …

قرأت سابقا رواية جون فالجان فقد قرأت أن راهبا إستضافه فسرقه…

رواية فندق الغرباء

قرأت هذه الرواية تتحدث عن المكان الذي يحتجز فيه اللاجئين قبل أن يمنحو حق اللجوء او يتم ترحيلهم…

إشتريت هاتفا مستعملا و أصلحته

بعد أن أصلحته خبأته جيدا عن عين من باعه لي ، لأنه من العائلة فسيندم، فقد تجول به بين عدد من المحلات ولم يجد حلا، السر أنني كنت مشتركا في محل هواتف قبل سنوات و لدي فكرة أين يقوم من يصلحون الهواتف بإصلاح الأعطال الصعبة ، يشبه الأمر إحدى حلقات مسلسل مرايا السوري…

الوضع في تونس

الأجيال الناشىة أو جيل زد لا يشعر بأن هناك مستقبل، طبعا نحن الأكبر سنا نشعر بنوع من الخوف ولدينا ما نخسره لكن الناشئة ليس لديها ما تخسره، ففي الماضي يخوفونك بعائلتك أو زوجتك او وظيفتك، لكن هؤلاء الشباب الصغار لا يمتلكون شيئا يخسرونه وفي نفس الوقت كان هناك البحر حيث يعبرون نحو اوروبا التي لم يعد من الممكن أن يعبرو البحر نحوها…

Show 4 Comments

4 Comments

  1. مرحبا بعودتك، هذا الشكل الجديد للمدونة جميل حقًا
    مؤسف أن يقوم أحدهم بسرقة المسجد، لا حرمة لبيوت الله بعد اليوم
    جيل z جيل جديد نحن لا نفهمه، ولا نعرف ما يدور بخلده

    • شكرا، مازلت أعمل على القالب فقررت التدوين بالموازاة مع العمل على القالب.
      فعلا اللصوص إنتقلو لمستوى آخر فنادرا ما تتعرض الجوامع للسرقة.

  2. عوداً حميداً.
    في مسجدنا مكتوب رقم حساب بنكي لاستخدامه في التحاويل عن طريق البرامج البنكية للتبرع لصيانة المسجد. لكن هذا يعتمد على أمانة صاحب الحساب وعلى قدرته بالفصل بيت التبرعات وحسابه الشخصي

    • شكرا…
      فكرة ممتازة الحساب البنكي حتى لا يحصل مثل هذا الحادث لاحقا

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *